روحاني: حقوقنا في التكنولوجيا النووية تشمل تخصيب اليورانيوم بالتأكيد
متابعه / الرأي
اكد الرئيس حسن روحاني ان الطاقة والتكنولوجيا ليست لوحدهما من حقوق ايران بل عملية تخصيب اليورانيوم من الحقوق المؤكدة للبلاد ايضا
وقال روحاني في كلمة القاها بمناسبة يوم الطالب الجامعي في جامعة الشهيد بهشتي اليوم السبت، انه الى جانب هذا الامر فان عملية احراز التقدم والتنمية والرقي بالرفاهية وتحطيم اركان الحظر المشؤوم والظالم من حقوق الشعب الايراني ايضا.
واشار الى احدى شعاراته اثناء حملته الانتخابية وقال ، ان شعارنا هو انه ينبغي ان تستمر اجهزة الطرد المركزي في البلاد بالدوران الا ان الاقتصاد ومعيشة الناس يجب ان تستمر بالحركة ايضا مشددا على وفاء الحكومة بوعودها للشعب.
واشار الى الاتفاق النووي الاخير بين ايران والسداسية الدولية وقال ، ان حكومة التدبير والامل نجحت خلال مئة يوم من استلامها السلطة في حل عقدة استمرت نحو عشر سنوات.
واضاف مخاطبا الطلبة الجامعيين وقال ، انكم رأيتم بانفسكم من هي البلدان التي شعرت بالغضب والانزعاج حيال هذا الاتفاق وقد لاحظتم الصفعة التي تلقتها الصهيونية.
واعتبر ان الحكومة استطاعت القيام باول خطوة مؤثرة خلال مئة يوم من عمرها بفضل توجيهات قائد الثورة والدعم الحازم للشعب الايراني “واننا مهدنا الارضية خلال مئة يوم للاتصال والتعاطي البناء مع العالم من اجل تحقيق مصالح الشعب”.
واشار الى ارتياح البلدان الصديقة في المنطقة من التوقيع على الاتفاق حول البرنامج النووي الايراني وقال ، انكم تلاحظون ان بعض البلدان التي لاترى تحقيق مصالحها على الامد البعيد وقفت الى جانب الكيان الاسرائيلي.
وفي سياق آخر اشار الى دور ايران المؤثر في الحد من وقوع الحرب في سوريا وقال ان هذا الدور كان الى جانب دور روسيا وعدد من البلدان الاخرى مثل العراق ولبنان مؤثرا في الحد من وقوع الحرب بهذا البلد.
وتابع: لااريد ان اطلق عبارة قد يفسرها البعض بالاعتداد بالنفس الا ان بلدانا كبرى مضطرة الى الاخذ بنظر الاعتبار قدرات الشعب الايراني في العالم اليوم.
وفي سياق آخر اعتبر ان التعبئة (البسيج) لاتقتصر على التعبئة الطلابية فقط ، موضحا: انه اذا اعتبرنا ان التعبئة تعني ان الفكر التعبوي هو التضحية بالمصالح الذاتية والشخصية من اجل تحقيق المصالح الوطنية والشعبية فان ايران لديها 75 مليون تعبوي.
واشار الى احدى شعاراته اثناء حملته الانتخابية وقال ، ان شعارنا هو انه ينبغي ان تستمر اجهزة الطرد المركزي في البلاد بالدوران الا ان الاقتصاد ومعيشة الناس يجب ان تستمر بالحركة ايضا مشددا على وفاء الحكومة بوعودها للشعب.
واشار الى الاتفاق النووي الاخير بين ايران والسداسية الدولية وقال ، ان حكومة التدبير والامل نجحت خلال مئة يوم من استلامها السلطة في حل عقدة استمرت نحو عشر سنوات.
واضاف مخاطبا الطلبة الجامعيين وقال ، انكم رأيتم بانفسكم من هي البلدان التي شعرت بالغضب والانزعاج حيال هذا الاتفاق وقد لاحظتم الصفعة التي تلقتها الصهيونية.
واعتبر ان الحكومة استطاعت القيام باول خطوة مؤثرة خلال مئة يوم من عمرها بفضل توجيهات قائد الثورة والدعم الحازم للشعب الايراني “واننا مهدنا الارضية خلال مئة يوم للاتصال والتعاطي البناء مع العالم من اجل تحقيق مصالح الشعب”.
واشار الى ارتياح البلدان الصديقة في المنطقة من التوقيع على الاتفاق حول البرنامج النووي الايراني وقال ، انكم تلاحظون ان بعض البلدان التي لاترى تحقيق مصالحها على الامد البعيد وقفت الى جانب الكيان الاسرائيلي.
وفي سياق آخر اشار الى دور ايران المؤثر في الحد من وقوع الحرب في سوريا وقال ان هذا الدور كان الى جانب دور روسيا وعدد من البلدان الاخرى مثل العراق ولبنان مؤثرا في الحد من وقوع الحرب بهذا البلد.
وتابع: لااريد ان اطلق عبارة قد يفسرها البعض بالاعتداد بالنفس الا ان بلدانا كبرى مضطرة الى الاخذ بنظر الاعتبار قدرات الشعب الايراني في العالم اليوم.
وفي سياق آخر اعتبر ان التعبئة (البسيج) لاتقتصر على التعبئة الطلابية فقط ، موضحا: انه اذا اعتبرنا ان التعبئة تعني ان الفكر التعبوي هو التضحية بالمصالح الذاتية والشخصية من اجل تحقيق المصالح الوطنية والشعبية فان ايران لديها 75 مليون تعبوي.
طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
