الأمير تركي بن فيصل: السعودية تعقد آمالا على الرئيس الجديد حسن روحاني
متابعه / الرأي
أشار الأمير تركي بن فيصل إلى أن السعودية تعقد آمالا على الرئيس الجديد حسن روحاني صاحب مبادرات طهران تجاه دول الخليج والقوى العالمية.
وجاءت تصريحات الأمير تركي خلال مؤتمر أقيم في العاصمة البحرينية المنامة أثمر عن تبادل للآراء بين خبراء استراتيجيين من دول الخليج (الفارسي) وإيران، فيما أعرب المشاركون عن تفاؤلهم بحدوث انفراج بين دول الخليج (الفارسي).
واستمرت أعمال المؤتمر مدة يومين وشارك فيه عسكريون ودبلوماسيون ومحللون من كلا الطرفين، وكانت المرة الأولى التي تبحث فيها شخصيات عامة من المملكة العربية السعودية وإيران بشكل علني قضية أمن الخليج (الفارسي).
ووصف الأمير تركي بن فيصل المؤتمر بأنه كان مشجعا.
وفي الوقت نفسه اقترح المفاوض الإيراني السابق حسين موسوي أن تقوم الولايات المتحدة بدور فعال في تدعيم أواصر التعاون الأمني بين دول الخليج (الفارسي) وإيران والعراق.
وقال موسوي :”إن القوات الأميركية لا يمكن أن تبقى في المنطقة إلى أجل غير مسمى، وعلينا أن ننظّم أمن منطقتنا وبشكل جماعي يكفل حماية الممر الحيوي من أية مخاطر قد تهدده”.
واستمرت أعمال المؤتمر مدة يومين وشارك فيه عسكريون ودبلوماسيون ومحللون من كلا الطرفين، وكانت المرة الأولى التي تبحث فيها شخصيات عامة من المملكة العربية السعودية وإيران بشكل علني قضية أمن الخليج (الفارسي).
ووصف الأمير تركي بن فيصل المؤتمر بأنه كان مشجعا.
وفي الوقت نفسه اقترح المفاوض الإيراني السابق حسين موسوي أن تقوم الولايات المتحدة بدور فعال في تدعيم أواصر التعاون الأمني بين دول الخليج (الفارسي) وإيران والعراق.
وقال موسوي :”إن القوات الأميركية لا يمكن أن تبقى في المنطقة إلى أجل غير مسمى، وعلينا أن ننظّم أمن منطقتنا وبشكل جماعي يكفل حماية الممر الحيوي من أية مخاطر قد تهدده”.
طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
