شخصيات بحرينية تدعو للمشاركة بحملة تمرد في 17 ديسمبر
متابعه / الرأي
وجهت العشرات من الشخصيات البحرينية المعارضة في الخارج نداءاً للشعب البحريني تطالبه فيه بضرورة المشاركة في حملة تمرد التي ستنطلق في 17 ديمسبر/كانون الأول في ذكرى إنتفاضة الكرامة في التسعينات و عيد الشهداء.
وقال بيان لتلك الشخصيات تلقى مراسل وكالة فارس نسخة منه أنه “لقد سطر شعب البحرين تاريخا ملأ الأيام والساعات بذكريات الشموخ والعنفوان والعزة، وكتب سطوره بدم الأولاد والآباء والأمهات والأجداد. ففي كل زاوية من زوايا الوطن وفي كل بيت من بيوته هناك قصة تضحية من اجل الحرية والعدالة والكرامة”.
وأضافت الشخصيات المعارضة “اننا نهيب بشعبنا الأبي إستذكار عيد الشهداء الخالد في السابع عشر من ديسمبر وذكرى إنتفاضة الكرامة في التسعينات التي قادها الراحل الأب الشيخ عبد الامير الجمري (قدس سره)، بما يليق بهما من تجديد روح الثورة والتمسك بالثوابت الوطنية والصمود بوجه الظلم والطغيان والإستبداد”.
وأشارت إلى أن “هاتين المناسبتين تعمقتا في الوجدان الشعبي بعد إنطلاق ثورة 14 فبراير المظفرة ان شاء الله”، مؤكدةً أنه “من الضرورة بمكان إستثمارهما في رفع الصوت الوطني ضد الإستبداد والإحتلال وعدم المساومة على الحقوق المشروعة. فان تحقق ذلك فسوف يساهم بانجاز استحقاق شعبنا العظيم في زوال الديكتاتورية وبدء عهد حكم الشعب”.
وشددت الشخصيات المعارضة وهي ابراهيم المدهون، جلال فيروز، جواد عبدالوهاب، جواد فيروز، حسن عبدالنبي الستري، سعيد الشهابي، سيد علوي البلادي، سيد قاسم الهاشمي، سيد مرتضى السندي، عباس بوصفوان، عباس عمران، الشيخ عبدالله الصالح، عبدالهادي خلف، علي الفايز، علي عبدالإمام، علي مشيمع، طالب الشايب، كمال احمد كمال، لميس ضيف، يحيى الحديد، يوسف عمران الحوري، على “إحياء هذه الذكرى والمشاركة الحاشدة الفاعلة في كل الفعاليات السلمية وبالخصوص عيد الشهداء في 17 ديسمبر.
ودشنت ستة فصائل بحرينية منها حركة حق وتيار الوفاء وحركة أحرار البحرين وإئتلاف 14 فبراير وتيار العمل الرسالي شعار “شهداؤنا مشاعل الحرية” للاحتفاء بمناسبة 17 ديسمبر/كانون الأول، فيما أطلقت حركة تمرد البحرين عبر مؤتمر صحفي برنامجا للعصيان المدني داعية للحداد وإغلاق المحال التجارية وإلى مسيرات وتظاهرات أبرزها في العاصمة المنامة.
طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
وأضافت الشخصيات المعارضة “اننا نهيب بشعبنا الأبي إستذكار عيد الشهداء الخالد في السابع عشر من ديسمبر وذكرى إنتفاضة الكرامة في التسعينات التي قادها الراحل الأب الشيخ عبد الامير الجمري (قدس سره)، بما يليق بهما من تجديد روح الثورة والتمسك بالثوابت الوطنية والصمود بوجه الظلم والطغيان والإستبداد”.
وأشارت إلى أن “هاتين المناسبتين تعمقتا في الوجدان الشعبي بعد إنطلاق ثورة 14 فبراير المظفرة ان شاء الله”، مؤكدةً أنه “من الضرورة بمكان إستثمارهما في رفع الصوت الوطني ضد الإستبداد والإحتلال وعدم المساومة على الحقوق المشروعة. فان تحقق ذلك فسوف يساهم بانجاز استحقاق شعبنا العظيم في زوال الديكتاتورية وبدء عهد حكم الشعب”.
وشددت الشخصيات المعارضة وهي ابراهيم المدهون، جلال فيروز، جواد عبدالوهاب، جواد فيروز، حسن عبدالنبي الستري، سعيد الشهابي، سيد علوي البلادي، سيد قاسم الهاشمي، سيد مرتضى السندي، عباس بوصفوان، عباس عمران، الشيخ عبدالله الصالح، عبدالهادي خلف، علي الفايز، علي عبدالإمام، علي مشيمع، طالب الشايب، كمال احمد كمال، لميس ضيف، يحيى الحديد، يوسف عمران الحوري، على “إحياء هذه الذكرى والمشاركة الحاشدة الفاعلة في كل الفعاليات السلمية وبالخصوص عيد الشهداء في 17 ديسمبر.
ودشنت ستة فصائل بحرينية منها حركة حق وتيار الوفاء وحركة أحرار البحرين وإئتلاف 14 فبراير وتيار العمل الرسالي شعار “شهداؤنا مشاعل الحرية” للاحتفاء بمناسبة 17 ديسمبر/كانون الأول، فيما أطلقت حركة تمرد البحرين عبر مؤتمر صحفي برنامجا للعصيان المدني داعية للحداد وإغلاق المحال التجارية وإلى مسيرات وتظاهرات أبرزها في العاصمة المنامة.