قائد الثورة الاسلامية: حركة الشباب ابان الدفاع المقدس كانت من معاجز الثورة الاسلامية
متابعه / الرأي
وصف قائد الثورة الاسلامية اية الله السيد علي الخامنئي الحركة العملاقة لشباب ايران في مرحلة الدفاع المقدس (الحرب التي فرضها نظام صدام على ايران) بانها معجزة الثورة الاسلامية مؤكدا بان الدفاع المقدس كان اختبار كبيرا للشعب الايراني لتفجير طاقاته المتميزة.
ولدى استقباله صباح اليوم الخميس ، المشرفين على تنظيم مؤتمر تكريم 10 الاف شهيد من شهداء محافظة مازندران ، قال قائد الثورة الاسلامية ان تكريم واحياء ذكرى وسيرة الشهداء عبر القيام بالاعمال البحثية وتاليف الكتب واعداد البرامج يعد امرا ضروريا للغاية مضيفا ان هذه النتاجات يجب ان تتميز بالعمق والدقة وان تعتمد الفن والتحقيق لكي تترك تاثيرها وتبقى خالدة.
ووصف القائد الخامنئي الحركة العملاقة لشباب ايران في مرحلة الدفاع المقدس بانها معجزة الثورة الاسلامية مؤكدا بان الدفاع المقدس كان اختبار كبيرا للشعب الايراني لتفجير الطاقات المتميزة لابناء ايران والمناطق المختلفة للبلاد وان هذا المعترك الكبير ساهم في اظهار الطاقات الكامنة للبلاد اكثر فاكثر.
واشار سماحته الى بطولات القادة الشهداء من امثال الشهداء باكري وخرازي وباقري وتفجُر طاقاتهم المثيرة لاعجاب ابان مرحلة الدفاع المقدس مؤكدا ان مرحلة الدفاع المقدس مهدت الارضية لتحويل هؤلاء الشباب الى منظيرين استراتيجيين وقادة عسكريين متميزين نجحوا في محاصرة جيش مجهز مدعوم من قبل القوى العظمى بكل امكاناتها العسكرية .
كما لفت قائد الثورة الى سجل محافظة مازندرات الوضاء والحافل بالتضحية والوفاء والاخلاص والتمسك بالدين معربا عن اشادته بدور ابناء هذه المحافظة في مختلف سوح الثورة بما فيها مرحلتي الدفاع المقدس والجهاد والبناء.
طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
ووصف القائد الخامنئي الحركة العملاقة لشباب ايران في مرحلة الدفاع المقدس بانها معجزة الثورة الاسلامية مؤكدا بان الدفاع المقدس كان اختبار كبيرا للشعب الايراني لتفجير الطاقات المتميزة لابناء ايران والمناطق المختلفة للبلاد وان هذا المعترك الكبير ساهم في اظهار الطاقات الكامنة للبلاد اكثر فاكثر.
واشار سماحته الى بطولات القادة الشهداء من امثال الشهداء باكري وخرازي وباقري وتفجُر طاقاتهم المثيرة لاعجاب ابان مرحلة الدفاع المقدس مؤكدا ان مرحلة الدفاع المقدس مهدت الارضية لتحويل هؤلاء الشباب الى منظيرين استراتيجيين وقادة عسكريين متميزين نجحوا في محاصرة جيش مجهز مدعوم من قبل القوى العظمى بكل امكاناتها العسكرية .
كما لفت قائد الثورة الى سجل محافظة مازندرات الوضاء والحافل بالتضحية والوفاء والاخلاص والتمسك بالدين معربا عن اشادته بدور ابناء هذه المحافظة في مختلف سوح الثورة بما فيها مرحلتي الدفاع المقدس والجهاد والبناء.