أمريكا تعلن استعدادها لمساندة العراق في حربه ضد الإرهاب
متابعه / الرأي
أعلنت الولايات المتحدة الأميركية، الأحد، عن استعدادها للوقوف الى جانب العراق في حربة ضد الإرهاب.
وقالت قناة العراقية شبه الرسمية في خبر عاجل بثته، صباح اليوم، وتابعته إن “وزير الخارجية الأميركي جون كيري أكد مساندة بلاده للعراق في معركته التي يخوضها ضد ارهابيي القاعدة”.
واضافت القناة ان “كيري اكد وقوف الولايات المتحدة الى جانب العراق للقضاء على الإرهاب”.
وكان رئيس الوزراء نوري المالكي أكد، السبت 4 يناير/كانون الثاني، أن القوات الأمنية لن تتراجع عن القتال في محافظة الأنبار قبل إنهاء المظاهر المسلحة فيها.
وأعلن قائد القوة البرية الفريق أول ركن علي غيدان أن المعارك مستمرة بين أبناء العشائر والشرطة والجيش العراقي ضد “فلول الجريمة” التي لا تريد الخير للانبار والعراق وتجري مواجهتهم من منطقة لأخرى وشارع لآخر والنتائج ايجابية، فيما أكد أن الساعات المقبلة ستشهد “صولة كبيرة” لضرب فلول القاعدة في بعض مناطق الفلوجة.
وتشهد محافظة الأنبار عملية عسكرية واسعة منذ 21 ديسمبر/كانون الأول 2013، في صحراء الانبار، ثم انتقلت العمليات إلى داخل المحافظة التي شهدت اعتقال النائب البارز عن المحافظة أحمد العلواني أكبر الداعمين لساحات الاعتصام بالمحافظة، والذي تم اعتقاله بعد اشتباكات مع عناصر حمايته راح ضحيتها عدد من القتلى والجرحى بينهم شقيق العلواني، ومن ثم تم فض ساحات الاعتصام بالاتفاق مع العشائر والحكومة المحلية، بعد اشتباكات بمناطق متفرقة بالمحافظة.
واضافت القناة ان “كيري اكد وقوف الولايات المتحدة الى جانب العراق للقضاء على الإرهاب”.
وكان رئيس الوزراء نوري المالكي أكد، السبت 4 يناير/كانون الثاني، أن القوات الأمنية لن تتراجع عن القتال في محافظة الأنبار قبل إنهاء المظاهر المسلحة فيها.
وأعلن قائد القوة البرية الفريق أول ركن علي غيدان أن المعارك مستمرة بين أبناء العشائر والشرطة والجيش العراقي ضد “فلول الجريمة” التي لا تريد الخير للانبار والعراق وتجري مواجهتهم من منطقة لأخرى وشارع لآخر والنتائج ايجابية، فيما أكد أن الساعات المقبلة ستشهد “صولة كبيرة” لضرب فلول القاعدة في بعض مناطق الفلوجة.
وتشهد محافظة الأنبار عملية عسكرية واسعة منذ 21 ديسمبر/كانون الأول 2013، في صحراء الانبار، ثم انتقلت العمليات إلى داخل المحافظة التي شهدت اعتقال النائب البارز عن المحافظة أحمد العلواني أكبر الداعمين لساحات الاعتصام بالمحافظة، والذي تم اعتقاله بعد اشتباكات مع عناصر حمايته راح ضحيتها عدد من القتلى والجرحى بينهم شقيق العلواني، ومن ثم تم فض ساحات الاعتصام بالاتفاق مع العشائر والحكومة المحلية، بعد اشتباكات بمناطق متفرقة بالمحافظة.
طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
