ايران تدرس عرضاً روسياً لشراء طائرات جديدة لنقل الركاب
طهران ( الرأي )
اعلن وكيل وزارة الطرق وبناء المدن الايرانية علي محمد نوريان بان روسيا عرضت على ايران بيعها طائرات جديدة لنقل الركاب وان ايران تدرس هذا العرض في الوقت الحاضر.
وقال نوريان في تصريح هنالك بعض الصعوبة في شراء طائرات جديدة ومنتجة في العامين 2013 و 2014 لكننا نسعى لشراء طائرات لاسطولنا الجوي تحظى بعمر مقبول.
واشار الى تاثير الحظر على الاسطول الجوي الايراني واضاف، اننا نامل بعد اتفاق جنيف في ظل الظروف الجديدة والغاء الحظر عودة 80 بالمائة من الطائرات غير القادرة على الطيران للاسطول الجوي.
ولفت الى ان وزارة الطرق وبناء المدن تتابع حاليا مسالة دخول طائرات جديدة للخدمة في الاسطول الجوي واضاف، لم يتم لحد الان السماح لشراء طائرات جديدة للبلاد من الشركات المصنعة الا انه من المقرر بعد 6 اشهر من اتفاق جنيف دراسة هذا الموضوع ولكن بالامكان دخول طائرات اكثر قدما منها للاسطول الجوي الايراني.
واكد نوريان بان دخول الطائرات الشرقية للاسطول الجوي الايراني يستلزم ان تكون حديثة واضاف، لم نتلق لحد الان عرضا جادا من شركات الخطوط الجوية للحصول على طائرات شرقية.
واشار وكيل وزارة الطرق وبناء المدن الايراني الى ان روسيا صنعت طائرات لنقل الركاب جديدة تحظى بمواصفات مقبولة واضاف، ان الروس طلبوا منا دراسة طائرات نقل الركاب المنتجة من قبلهم ليتم السماح لاستيرادها من قبل شركات الخطوط الجوية فيما لو كانت موائمة لهيكلية منظمة الطيران المدني الايراني.
واكد نوريان بان وزارة الطرق وبناء المدن الايرانية تقوم حاليا بدراسة هذا الموضوع وتقييمه.
وقال وكيل وزارة الطرق وبناء المدن الايراني، لم نتلق لغاية الان طلبا جادا من شركات الخطوط الجوية حول طائرات “توبولوف 204” وبطبيعة الحال تعتبر هذه الطائرات من الطائرات الشرقية المختلفة اساسيا مع طائرات “توبولوف 154″، اذ ان غالبية اقسامها من نوع الطائرات الغربية فيما هيكلها شرقي.
واعتبر تحديث الاسطول الجوي بحاجة الى تكاليف كبيرة، معربا عن اعتقاده بضرورة اتخاذ سياسات مثل تحرير اسعار الطائرات كي تكون هنالك جدوى اقتصادية للحصول على طائرات نقل جديدة من قبل شركات الخطوط الجوي
طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
واشار الى تاثير الحظر على الاسطول الجوي الايراني واضاف، اننا نامل بعد اتفاق جنيف في ظل الظروف الجديدة والغاء الحظر عودة 80 بالمائة من الطائرات غير القادرة على الطيران للاسطول الجوي.
ولفت الى ان وزارة الطرق وبناء المدن تتابع حاليا مسالة دخول طائرات جديدة للخدمة في الاسطول الجوي واضاف، لم يتم لحد الان السماح لشراء طائرات جديدة للبلاد من الشركات المصنعة الا انه من المقرر بعد 6 اشهر من اتفاق جنيف دراسة هذا الموضوع ولكن بالامكان دخول طائرات اكثر قدما منها للاسطول الجوي الايراني.
واكد نوريان بان دخول الطائرات الشرقية للاسطول الجوي الايراني يستلزم ان تكون حديثة واضاف، لم نتلق لحد الان عرضا جادا من شركات الخطوط الجوية للحصول على طائرات شرقية.
واشار وكيل وزارة الطرق وبناء المدن الايراني الى ان روسيا صنعت طائرات لنقل الركاب جديدة تحظى بمواصفات مقبولة واضاف، ان الروس طلبوا منا دراسة طائرات نقل الركاب المنتجة من قبلهم ليتم السماح لاستيرادها من قبل شركات الخطوط الجوية فيما لو كانت موائمة لهيكلية منظمة الطيران المدني الايراني.
واكد نوريان بان وزارة الطرق وبناء المدن الايرانية تقوم حاليا بدراسة هذا الموضوع وتقييمه.
وقال وكيل وزارة الطرق وبناء المدن الايراني، لم نتلق لغاية الان طلبا جادا من شركات الخطوط الجوية حول طائرات “توبولوف 204” وبطبيعة الحال تعتبر هذه الطائرات من الطائرات الشرقية المختلفة اساسيا مع طائرات “توبولوف 154″، اذ ان غالبية اقسامها من نوع الطائرات الغربية فيما هيكلها شرقي.
واعتبر تحديث الاسطول الجوي بحاجة الى تكاليف كبيرة، معربا عن اعتقاده بضرورة اتخاذ سياسات مثل تحرير اسعار الطائرات كي تكون هنالك جدوى اقتصادية للحصول على طائرات نقل جديدة من قبل شركات الخطوط الجوي