مستشارة المالكي: ائتلاف دولة القانون هو الاكثر حظا في الانتخابات مقارنة بالقوائم الاخرى
بغداد – سياسه – الرأي –
اعتبرت مستشارة رئيس الوزراء العراقي مريم الريس، ان نتائج الانتخابات هي الحاسمة في تحديد من الذي سيشكل الحكومة المقبلة، ومن هي الكتلة الاكبر، وائتلاف دولة القانون هو الاكثر حظا مقارنة بالقوائم الاخرى.
وقالت الريس في تصريح بعد الادلاء بصوتها في فندق الرشيد: ان النتائج الانتخابية هي الحاسمة في تحديد من هو الذي سيشكل الحكومة ومن هي الكتلة الاكبر رغم النتائج المتقاربة في انتخابات مجالس المحافظات، لكن نتائج التصويت الخاص قد تصل الى 91% من عدد الناخبين.
واعربت عن اعتقادها بانها قد تعطي جانبا ايجابيا وتفائلا بان التصويت العام ستكون نتائجه متقاربة ايضا وبفارق ضئيل وهو ماسيؤثر على مجمل القوائم الانتخابية وبالتالي فان نتائج الانتخابات هي التي ستحكم على القائمة التي ستشكل الانتخابات.
واكدت ، ان دولة القانون لديها حظوظ كبيرة لحد الآن بحسب استطلاعاتنا، ولا بحسب نتائج مفوضية الانتخابات.
واضافت اذا كانت دولة القانون ستحظى بمقاعد نيابية اكثر النيابية فلا توجد هناك نقاط خلاف مع بقية القوائم الاخرى.
وتابعت: في الحقيقة ان الدعاية الانتخابية الاخيرة لم تكن تتحدث عن منافسة شريفة بل هناك تسقيط وتشهير لا يرقى الى مستوى السياسيين الذي من الممكن تشكيل تحالفات ، ولم تكن هناك نقاط حمراء على الكتل لكننا نريد ان يكون هناك تقاربا في البرنامج الاول الذي نهدف له وهو حكومة الاغلبية ونريد ان تكون هناك حكومة اغلبية سياسية من جميع الطوائف والمكونات ويجب ان تتشكل معارضة حقيقة داخل البرلمان وليس كما هو موجود في البرلمان الحالي.
طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
واعربت عن اعتقادها بانها قد تعطي جانبا ايجابيا وتفائلا بان التصويت العام ستكون نتائجه متقاربة ايضا وبفارق ضئيل وهو ماسيؤثر على مجمل القوائم الانتخابية وبالتالي فان نتائج الانتخابات هي التي ستحكم على القائمة التي ستشكل الانتخابات.
واكدت ، ان دولة القانون لديها حظوظ كبيرة لحد الآن بحسب استطلاعاتنا، ولا بحسب نتائج مفوضية الانتخابات.
واضافت اذا كانت دولة القانون ستحظى بمقاعد نيابية اكثر النيابية فلا توجد هناك نقاط خلاف مع بقية القوائم الاخرى.
وتابعت: في الحقيقة ان الدعاية الانتخابية الاخيرة لم تكن تتحدث عن منافسة شريفة بل هناك تسقيط وتشهير لا يرقى الى مستوى السياسيين الذي من الممكن تشكيل تحالفات ، ولم تكن هناك نقاط حمراء على الكتل لكننا نريد ان يكون هناك تقاربا في البرنامج الاول الذي نهدف له وهو حكومة الاغلبية ونريد ان تكون هناك حكومة اغلبية سياسية من جميع الطوائف والمكونات ويجب ان تتشكل معارضة حقيقة داخل البرلمان وليس كما هو موجود في البرلمان الحالي.