العميد سلامي: الشعب الايراني تمكن في السنوات الاخيرة من ادارة عدة حروب دولية
طهران – سياسة – الرأي –
أكد نائب القائد العام لحرس الثورة الاسلامية ان الشعب الايراني تمكن خلال السنوات الاخيرة من ادارة عدة حروب دولية، وقال: ان الشعب الايراني تمكن من تحقيق النصر في جميع الميادين من خلال تمسكه بإرشادات قائد الثورة.
وقال العميد حسين سلامي، ان شيعة العراق وسنته في طور التحول الى قوة كبرى ضد اميركا والاستكبار.
واضاف: ان الشعب العراقي توصل الى هذه النتيجة بأن عليه ان يعتمد على قوته الذاتية، وان اميركا ليست جديرة بالثقة.
واشار الى ان العراق بدأ بترميم جيشه، وتابع: ان اولى تبعات تواجد الاعداء في العراق، تتمثل في التطور الذي حصل في العراق، بحيث قرر الشيعة والسنة بأن عليهم ان يتحولوا الى قوة كبرى ضد الاعداء.
ولفت الى ان اميركا اصابها الصغار، وبالطبع لا يمكنها الانتصار امام القوة التي تعتمد على الله، وهؤلاء الاشخاص انفسهم وبعد فترة سيتحولون كعاصفة بوجههم.
واضاف: بالتالي فإن الشعب العراقي سيكون آفة ضد المصالح الاميركية، لأن المستكبرين على قدر من الغباء وانعدام التدبير والعقل الاستراتيجي، بحيث تعرض القوى المتراكمة في مختلف البلدان مصالحهم للخطر.
وتابع: ان التكفيريين الوهابيين هم صنيعة البريطانيين، لذلك فإن الاعداء يبذلون قصارى جهودهم ليحصلوا على فرصة الهيمنة على شؤون المسلمين.
واوضح: ان تنظيم داعش الارهابي، ونظرا لكونه احد نتاجات السياسات التدخلية للغرب، فإن لديه مهلة محددة وسيتم القضاء عليه بيد الغربيين انفسهم.
واشار نائب القائد العام لحرس الثورة الاسلامية الى ان الشعب الايراني تمكن طيلة السنوات الماضية من ادارة عدة حروب دولية، ومن حسن الحظ تمكن هذا الشعب من الانتصار في جميع الميادين من خلال التمسك بإرشادات قائد الثورة الاسلامية، مشددا على ان حرس الثورة الاسلامية مستعد لمواجهة اي تهديدات بما يتناسب ومتطلباتها .
طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
واضاف: ان الشعب العراقي توصل الى هذه النتيجة بأن عليه ان يعتمد على قوته الذاتية، وان اميركا ليست جديرة بالثقة.
واشار الى ان العراق بدأ بترميم جيشه، وتابع: ان اولى تبعات تواجد الاعداء في العراق، تتمثل في التطور الذي حصل في العراق، بحيث قرر الشيعة والسنة بأن عليهم ان يتحولوا الى قوة كبرى ضد الاعداء.
ولفت الى ان اميركا اصابها الصغار، وبالطبع لا يمكنها الانتصار امام القوة التي تعتمد على الله، وهؤلاء الاشخاص انفسهم وبعد فترة سيتحولون كعاصفة بوجههم.
واضاف: بالتالي فإن الشعب العراقي سيكون آفة ضد المصالح الاميركية، لأن المستكبرين على قدر من الغباء وانعدام التدبير والعقل الاستراتيجي، بحيث تعرض القوى المتراكمة في مختلف البلدان مصالحهم للخطر.
وتابع: ان التكفيريين الوهابيين هم صنيعة البريطانيين، لذلك فإن الاعداء يبذلون قصارى جهودهم ليحصلوا على فرصة الهيمنة على شؤون المسلمين.
واوضح: ان تنظيم داعش الارهابي، ونظرا لكونه احد نتاجات السياسات التدخلية للغرب، فإن لديه مهلة محددة وسيتم القضاء عليه بيد الغربيين انفسهم.
واشار نائب القائد العام لحرس الثورة الاسلامية الى ان الشعب الايراني تمكن طيلة السنوات الماضية من ادارة عدة حروب دولية، ومن حسن الحظ تمكن هذا الشعب من الانتصار في جميع الميادين من خلال التمسك بإرشادات قائد الثورة الاسلامية، مشددا على ان حرس الثورة الاسلامية مستعد لمواجهة اي تهديدات بما يتناسب ومتطلباتها .