موصلي يقتل داعشي طلب “جهاد النكاح” مع إبنته أو زوجته ويفر الى بغداد
روى رجل عراقي من مدينة الموصل الخاضعة لسيطرة تنظيم “داعش” الارهابي مأساة عائلته بعد اضطراره لقتل إبنه وداعشي دخل بيته لطلب ما يسمى بـ”جهاد النكاح” مع إبنته أو زوجته.
من عجائب داعش
يقول محمد الدليمي وهو من الموصل
كان لي ولد وبنت اسمها سارة وانا اعمل تاجر ذهب في الموصل بعد دخول داعش الى الموصل التحق ابني مع داعش وبعد خمس ايام انطرق الباب نظرت خلف الباب وجدت ابني ومع رجل طويل يشبه الافغان وله لحية طويله قبل ان افتح الباب سارعة الى زوجتي وابتني سارة وادخلتهم الى الغرفة في الطابق الثاني ومن ثم ادخلت ابني وهذا الافغاني قال لي ابني ابي رحب بهذا المجاهد وبعد ان قمت لهم بالضيافة. .قال ابني لي ابي اين اختي سارة قلت وماذا تريد من سارة قال اريد سارة الى هذا المجاهد من اجل جهاد النكاح يقول قلت عجيب ماذا تقول ياابني قال نعم يجب ان يتزوج المجاهد اختي سارة. .قلت لا تعلم ياابني ان سارة ليست في البيت موجودة في بيت الخالة ..قال لايرجع هذا المجاهد الا ان يتزوج قلت وما الحل قال ابي طلق امي وزوجها للمجاهد قلت ماذا تقول يا ابني قال ماسمعت ياابي يقول الاب دخلت الغرفة واخذة المسدس ومن ثم قلت لزوجتي وابنتي ان سمعتن اي صوت لا تصرخن
.ونزلت ثم فكرت من اقتل اولا ؟
فاطلقت النار على الافغاني فسقط ميتا ومن ثم التفت الى ابني واطلقت عليه النار وارديته قتيلا.
ثم اخذت زوجتي وابنتي وهربت
والان انا في بغداد….
يقول محمد الدليمي وهو من الموصل
كان لي ولد وبنت اسمها سارة وانا اعمل تاجر ذهب في الموصل بعد دخول داعش الى الموصل التحق ابني مع داعش وبعد خمس ايام انطرق الباب نظرت خلف الباب وجدت ابني ومع رجل طويل يشبه الافغان وله لحية طويله قبل ان افتح الباب سارعة الى زوجتي وابتني سارة وادخلتهم الى الغرفة في الطابق الثاني ومن ثم ادخلت ابني وهذا الافغاني قال لي ابني ابي رحب بهذا المجاهد وبعد ان قمت لهم بالضيافة. .قال ابني لي ابي اين اختي سارة قلت وماذا تريد من سارة قال اريد سارة الى هذا المجاهد من اجل جهاد النكاح يقول قلت عجيب ماذا تقول ياابني قال نعم يجب ان يتزوج المجاهد اختي سارة. .قلت لا تعلم ياابني ان سارة ليست في البيت موجودة في بيت الخالة ..قال لايرجع هذا المجاهد الا ان يتزوج قلت وما الحل قال ابي طلق امي وزوجها للمجاهد قلت ماذا تقول يا ابني قال ماسمعت ياابي يقول الاب دخلت الغرفة واخذة المسدس ومن ثم قلت لزوجتي وابنتي ان سمعتن اي صوت لا تصرخن
.ونزلت ثم فكرت من اقتل اولا ؟
فاطلقت النار على الافغاني فسقط ميتا ومن ثم التفت الى ابني واطلقت عليه النار وارديته قتيلا.
ثم اخذت زوجتي وابنتي وهربت
والان انا في بغداد….