إنه بيتنا الذي نحب
عبدالرضا الساعدي /
الحب عطاء ..
الحب عطاء ..
الحب نتاج روح عظيمة ..
الحب تضحية ..
الحب قوة نقية تنطلق للدفاع عن الحق ..
الحب بيت تقيم فيه وتحميه من الأذى والشرور ..
الحب جنديٌّ ، مقاتل ، متطوع يهبّ لنداء الله للجهاد في سبيله
الحب تضحية ..
الحب قوة نقية تنطلق للدفاع عن الحق ..
الحب بيت تقيم فيه وتحميه من الأذى والشرور ..
الحب جنديٌّ ، مقاتل ، متطوع يهبّ لنداء الله للجهاد في سبيله
الحب قصيدة طفل في الصباح ينشرها مع خيوط شمس البلاد وهي آمنة وخالية من كل الدواعش..
ولو لا هذا الحب ، لما بقيت لنا بيوت ولا أطفال ولا صباحات أو قصائد ..
الحب عراقي بامتياز ، هكذا تردد الطيور وهكذا يهمس حفيف الشجر وإيقاع الناس في الطرقات ، وكل الأصداء في سماء الملاحم البطولية ..
إنه العراق الذي يقف بطوله وعرضه في مواجهة الدخلاء عليه ، ويطرد الوحوش والغرباء ممن استهدفوا بيتنا وأمننا وحاضرنا ومستقبلنا.
فلماذا يستكثرون علينا دفاعنا عن بيتنا ؟
ولماذا كل هذا الكره والحقد والعدوان على أجمل بيت في الكون ؟
لماذا العراق .. بيت الحضارات ؟
من أنتم لكي تمسوا عتبات هذا البيت النقي الكريم ،الفسيح ، الطيب ؟
ربما ليس لكم تاريخ وذاكرة مثل تاريخه وذاكرته ..
ربما ليس لكم عمق وجذر وثمار كمثل شجرته الطيبة الباسقة التي تغطي الكون بأسره .
ربما ليس لكم قامة مثل قامته ، وجمال كجماله وعِلم كعلمه ، وقلب كقلبه ،..
ربما ليس لكم شعراء وفنانون ومبدعون بقدر ما يملك ويعطي ، كنبع لا ينضب عطاؤه .
ربما ليس لكم أثر كأثره ، وصوت مدوٍ كصوته ، وإنجاز بطول آلاف الأعوام.
أيتها الأقزام .. كُفّي عن مطاولتنا ..
أيتها الوحوش ..نهايتك على أيدينا التي تصنع المعجزات ، فلا تقربي بيتنا بعد اليوم ..
أيها الرب العظيم احمِ ( العراق ) من كل الشرور الداخلية والخارجية ، ومنَّ علينا دائما بنصرك المؤزر
، إنه العراق .. بيتنا الذي نحب..
ولو لا هذا الحب ، لما بقيت لنا بيوت ولا أطفال ولا صباحات أو قصائد ..
الحب عراقي بامتياز ، هكذا تردد الطيور وهكذا يهمس حفيف الشجر وإيقاع الناس في الطرقات ، وكل الأصداء في سماء الملاحم البطولية ..
إنه العراق الذي يقف بطوله وعرضه في مواجهة الدخلاء عليه ، ويطرد الوحوش والغرباء ممن استهدفوا بيتنا وأمننا وحاضرنا ومستقبلنا.
فلماذا يستكثرون علينا دفاعنا عن بيتنا ؟
ولماذا كل هذا الكره والحقد والعدوان على أجمل بيت في الكون ؟
لماذا العراق .. بيت الحضارات ؟
من أنتم لكي تمسوا عتبات هذا البيت النقي الكريم ،الفسيح ، الطيب ؟
ربما ليس لكم تاريخ وذاكرة مثل تاريخه وذاكرته ..
ربما ليس لكم عمق وجذر وثمار كمثل شجرته الطيبة الباسقة التي تغطي الكون بأسره .
ربما ليس لكم قامة مثل قامته ، وجمال كجماله وعِلم كعلمه ، وقلب كقلبه ،..
ربما ليس لكم شعراء وفنانون ومبدعون بقدر ما يملك ويعطي ، كنبع لا ينضب عطاؤه .
ربما ليس لكم أثر كأثره ، وصوت مدوٍ كصوته ، وإنجاز بطول آلاف الأعوام.
أيتها الأقزام .. كُفّي عن مطاولتنا ..
أيتها الوحوش ..نهايتك على أيدينا التي تصنع المعجزات ، فلا تقربي بيتنا بعد اليوم ..
أيها الرب العظيم احمِ ( العراق ) من كل الشرور الداخلية والخارجية ، ومنَّ علينا دائما بنصرك المؤزر
، إنه العراق .. بيتنا الذي نحب..
طباعة الخبر ارسال الخبر الى صديق
في الافتتاحية