التحديث الاخير بتاريخ|الخميس, ديسمبر 26, 2024

اشارات أكيدة على أنّ حبيبك السابق لا زال يحبّك 

بعد الانفصال، وما إن تبرد مشاعرك وتعود حياتك الطبيعية الى مجراها، أسئلة كثيرة تستوطن رأسك خصوصاً لو وقع الانفصال مع استمرار بريق الحبّ بينكما، وأبرز هذه التساؤلات هي : هل ما زال يحبّني؟ اكتشفي الجواب من الاشارات التالية!

– لا يفوّت فرصة للاتّصال بك: رغم الانفصال الرسمي لكما، لم يخلو هاتفك كلياً من رقمه، فهنا اتّصال وهناك سؤال على الواتساب، وبحجج مختلفة، إمّا لسؤالك عن رقم هاتف إحدى المعارف المشتركة متذرّعاً بأنّه مثلاً بدّل هاتفه وخسر كلّ الأرقام، ومرّة أخرى بحجّة أنّه يريد أن يتمنّى لك يوماً سعيداً ويطمئنّ أن كلّ شيء على ما يرام. في حال عشت هذه الحالة معه، أبشري خيراً فمكانتك في قلبه لم تتزحزح بعد.

– فضول لمعرفة أخبارك: في حال عرفت من بعض المعارف المشتركين أنّ حبيبك السابق يُنصت حين يمرّ اسمك في الحديث ويحاول بطرق ذكية أن يعرف آخر مستجداتك، أو انّه يسأل صراحةً عنك ولو بعذر معرفة حالك من بعده وكيف تتدبّرين بعد رحيله، فهذا كلّه ستارة لا تمرّ علينا لاستقصاء أي خبر عنك وعن حالتك العاطفية تحديداً.

– لا زالت صديقته الكترونياً: رغمّ أن الانفصال يؤدّي بطبيعة الحال الى رغبة لدى الطرفين بالتخلّص كلياً من كلّ آثار الماضي، وبمعنى أوضح رغبة فصيحة بالانقطاع عن الشخص الآخر الى درجة أنّ البعض يُطلق على العلاقة العاطفية صفة “الغلطة”، ففي حال حبيبك السابق لم يتحمّل فكرة الاستغناء عنك على حساباته على الانترنت من فايسبوك وتويتر فهذا إن كان يدلّ على شيء، فإنه يدلّ على أنّه لا يريد لهذه القصّة أن تنتهي وخصوصاً إذا بدأ بدسّ الرسائل ولو كانت أحياناً قاسية فهي نابعة إذاً من مشاعر حقيقية.

طباعة الخبر طباعة الخبر ارسال الخبر الى صديق ارسال الخبر الى صديق

اضافة تعليق