انعش حياتك الزوجية بـ10 أنواع للممارسة الجنسية
روتين الحياة الزوجية ، نمطية الممارسة الجنسية ، التكرار وعدم الابتكار في حدود ما احلته الشريعة كلها امور قد تودى بالحياة الزوجية الى مصير مجهول قد يبدأ بالصمت والابتعاد وينتهى بالطلاق ، ولذا كانت الحاجة الى اشكار جديدة من الابتكار فى الممارسة الحميمية بين الزوجين وهى التى من شأنها إنعاش الحياة الزوجية من جديد .
جنس الأماكن غير المتوقعة
يمكن التجديد عن طريق الممارسة الخاطفة فى الاماكن غير المتوقعة كمباغتتة الزوجة فى المطبخ ،او فى غرفة المكتب ، او الحمام .
المداعبات السريعة الخاطفة
وهي وسيلة يمكن اللجوء إليها عندما لا يكون أمام الزوج قدر كاف من الوقت لقضاء سهرة رومانسية كاملة، حيث يمكنك اللجوء لهكذا مداعبات مثيرة من شأنها تعويض قلة الوقت المتاح أمامك لممارسة الجنس مع الزوجة.
الجنس خلف الابواب المغلقة
يتمثل في ممارسة الجنس بشكل سري مع الزوجة خلف الأبواب المغلقة أثناء مشاهدة الأطفال للتلفزيون، والتسلل لممارس العلاقة الجنسية في غرفة النوم الخاصة بالأطفال عند زيارة الوالدين او عند زيارة الزوجة لمكان العمل المملوك للزوج للاستمتاع ببعض المداعبات، التي من شأنها إشباع الرغبات في بعض الأحيان.
الجنس الرومانسي
وهو الجنس الذي يمكن ممارسته في أجواء تغلفها المشاعر الرومانسية، كما يحدث مثلاً يوم عيد الحب، أو عقب تناول وجبة عشاء رومانسية.
جنس الأزواج الجدد
وهو الجنس الذي يتم بعد استحضار ذكريات فترة المواعدة، حيث الرومانسية والحديث بشكل جرئ عن الأشياء التي كوَّنت الحب بينهما.
الجنس بعد الخصام
وهو ما يمكن أن يقوم به الزوجان عقب مشاجرة أو خلاف، حيث تساعد هكذا علاقة على تنقية الأجواء بشكل أسرع، وبصورة تفيد كلا الزوجين.
جنس مقاومة الحزن
وهو ما يمكن أن يفيد خاصة إذا كان أحد الزوجين حزيناً أو مرهقاً.
جنس الصباح او يوم العطلة
وهو النوع الذي يمكن القيام به في صباح يوم عطلة نهاية الأسبوع، حيث لا تكون هناك التزامات، وتكون الفرصة متاحة للاسترخاء وتناول الإفطار في السرير والاستمتاع بالحب والعلاقة مع الزوجة دون ضغوط على أي من الطرفين.
جنس الامان
وهو الجنس الذي يعني بتعزيز مشاعر المودة والألفة خاصة إذا كان لدى أحد الزوجين شعور مؤقت بعدم الأمان.
جنس التجديد
ويكمن الاستعانة فيه بالأزياء، الأقنعة، الملابس الجلدية أو أي شيء آخر من شأنه تعزيز مستوى المتعة الذي يبحث عنه الجميع.
طباعة الخبر ارسال الخبر الى صديق