التحديث الاخير بتاريخ|الخميس, نوفمبر 14, 2024

لهذه الأسباب يتساقط شعرك بكثرة 

لكلّ شعرة في جسم الإنسان دورة حياة تبدأ بمرحلة النمو وتزدهر لعامٍ أو عامين، قبل أن تدخل مرحلة الإراحة من 3 إلى 4 أشهر، ثم تسقط إلى غير رجعة، وبالنسبة للمرأة فإن بعض العوامل التي تتعرض لها تضعف بصيلات الشعر وتسرع من إمكانية سقوطها، فيما يلي نستعرض أهمها:

عوامل وراثية

إذ كان الأب أو الجد أو الأخوال أو الأعمام مصابون بالصلع، فإن فرصة إصابة السيدة بتساقط الشعر تزداد، ما يعني عدم قدرة الهرمونات الأنثوية على مقاومة الهرمون الذكري في جسم المرأة.

الهرمونات

يتسبب نقص إفراز الغدة الدرقية وتغير الهرمونات في مراحل معينة من حياة المرأة بعد الحمل والولادة، أو انقطاع الدورة الشهرية نتيجة التقدم بالعمر في تساقط الشعر بصورة غير طبيعية.

التوتّر والضغط العصبي

يؤدي الشعور بالقلق والتوتر إلى تغير نظام الأكل، وفقدان الوزن وعدم النوم بشكلٍ كافٍ، وهي عوامل تضعف الشعرة وتسرع من سقوطها.

الانيميا

وتعني فقر الدم أو نقص الحديد بالجسم، وهي أحد أنواع سوء التغذية، ومن بين أعراضها ضعف نمو الشعر وسرعة سقوطه.

مياه الاستحمام

خاصة مياه البحر المحلاّة ببعض الدول العربية والتي تحتوي على الكلورين وهو مادة كيميائية يؤدي تراكمها على جذور الشعر إلى تكسّره بسهولة، كما يكوّن طبقةً على فروة الرأس تمنع نمو شعر جديد.

تغطية الشعر

-ارتداء الحجاب لفترات طويلة يؤدي إلى تساقط الشعر لأسباب منها:

– الألياف الصناعية التي تحتك بالشعر وتسبب تكسره، ولذا ينصح بارتداء الأقمشه القطنية.

-ربط الشعر بقوة تحت الحجاب، ما يؤدي إلى شدّه وسقوطه.

-ارتداء الحجاب على الشعر المبلول، ما يتسبب في الإصابة بالقشرة وسقوط الشعر.

– ربط الحجاب بقوة حول الرأس، ما يؤدي إلى ضعف الشعيرات الموجودة بمقدمة الرأس والجانبين.

شد الشعر

وهي عادة عند بعض الأمهات، خاصةً للفتيات ذوات الشعر المجعد، إذ تعمد الأمهات إلى شدّ شعر بناتهن إلى الوراء وربطه بقوة ما يضعف جذور الشعر منذ الصغر.

طباعة الخبر طباعة الخبر ارسال الخبر الى صديق ارسال الخبر الى صديق

اضافة تعليق