عالجت الكثيرين من السرطان والآن تكشف السر
جهاز الـsynchrometer يعمل حسب مبدأ الذبذبات، كل ما يوجد داخل أجسامنا لديه ذبذبته الخاصة و بواسطة هذه الذبذبات، يمكننا اكتشاف وجود الطفيليات، الفيروسات والبكتيريا في الجسم.
و بفضل هذا الجهاز، اكتشفت الدكتورة كلارك أن الطفيليات هي “سبب أمراض عديدة يقال إنها غير قابلة للشفاء”، بحسب الشاشة نيوز.
علاج لكل أنواع السرطان
كتبتHulda Clarkفي سنة 1993 كتابها المعنون” علاج كل أنواع السرطان”، شرحت فيه الرابط بين السرطان والطفيلية المسماة “Fasciolopsis burki”، هذه الطفيلية نفسها موجودة عند كل الأشخاص المصابين بالسرطان بالعكس، دائماً عندما نقضي على هذه الطفيلية، يختفي السرطان.
ولعلاج مرضاها، حضرتHulda Clark تركيبة مضادة للطفيليات، تحتوي على الأفسنتين (absinth)، كبش القرنفل والجوز الأسود. هذه التركيبة تساعد على التخلص من أكثر من 100 طفيلي.
تركيبة الأفسنتين، كبش القرنفل والجوز الأسود (أو قشر الجوز الأسود) تساعد ليس فقط على قتل الطفيليات الناضجة ولكنها تقتل أيضاً اليرقات والبيوض.
و عن طريق هذا البرنامج المضاد للطفيليات، عالجت الدكتورة كلارك ألوف الأشخاص من السرطان ومن أمراض أخرى مميتة.
تابعت الدكتورة كلارك أبحاثها ووجدت سريعاً تقنية جديدة للعلاج، الـ” zapper “، وهو جهاز الكتروني يدمر الطفيليات، الفيروسات والبكتيريا مستخدماً الموجات القصيرة جداً.
قبلHulda Clark، كان العديد من الأطباء يعرفون أن الإجسام الصغيرة جداً لا تتحمل تياراً كهربائياً له ذبذبة مختلفة عن ذبذباتها. هذا يسري أيضاً ليس فقط على الطفيليات، ولكن أيضاً على كل أنواع البكتيريا والفيروسات والطفيليات والفطريات.
تم إثبات هذا وبرهنته في تجارب عديدة، قام خلالها الأطباء بالقضاء على البكتيريا والفيروسات باستخدام الذبذبات. ومن المدهش أن هذه الذبذبات تقتل الجسيمات المسببة للمرض ولا تؤذي صحة الأشخاص.
هذا التوجه في الطب يسمى bioresonance، وهو معروف بشكل واسع في الطب التقليدي في بعض الدول مثل روسيا، ولايأتي الطب التقليدي بنفس النتائج على كل الاشخاص وقد لايجدي نفعا في بعض الاحيان.