التحديث الاخير بتاريخ|الإثنين, نوفمبر 18, 2024

نيللي كريم متهمة بالسرقة 

اخبار الفن ـ الرأي ـ
اتهمت مؤلفة شابة تدعى أميمة صبحي، صناع مسلسل “اختفاء” بطولة الفنانة المصرية نيللي كريم بسرقة فكرة المسلسل من قصة قصيرة من تأليفها.
الكاتبة قالت

كنت شاكة أن مسلسل “اختفاء” لنيللي كريم مشابه لقصة من قصصي القصيرة في بعض جوانبها. لكن بعد الفرجة على 3 حلقات الشكوك بدأت تزيد بدرجة كبيرة.. القصة اسمها “الطرق الفرعية الأخيرة” نُشرت مرة واحدة بتاريخ 30 سبتمبر 2016 في جروب مغلق به مجموعة من الاصدقاء، كان مستخدم كورشة للكتابة نناقش به نصوصنا، الجروب لسه موجود ومعايا سكرين شوت للقصة بتاريخ نشرها لاحترام خصوصية الأصدقاء هناك لن أطالبهم بفتح الجروب”.

وأضافت: “القصة لم تُنشر في أي مكان اخر، لكنها كانت ضمن مجموعة قصصية تم ارسالها لعدة مسابقات.. كما قرأها العديد من الأصدقاء منذ انتهائي من كتابة المجموعة ككل حتى الآن.. المجموعة القصصية بعنوان “كيف الذهاب يا زيزي؟” ثم تم تغييرها لعنوان اخر “الرجل الذي كُشف غطاؤه”.. كل هذا مثبت على gmail وبالتواريخ”.

وتابعت: “أنا عارفة اني مش هاقدر أثبت أي حق قانوني لأن القصة غير مسجلة وغير منشورة لكن أنا مش لاقية تفسير أني ألاقي قصتي متشابهة لدرجة كبيرة مع مسلسل بيعرض في رمضان 2018 في حين إنها لم تخرج من أدراج المسابقات ودور النشر منذ 2016؟.. أنا رفعت القصة على مدونتي الشخصية وفي انتظار نشرها في أي مكان ورقي يمكن يكون ده إثبات حق معنوي على الأقل.. أرجو من المهتمين مطالعة القصة ومشاهدة المسلسل لأن الخطوط متشابهة بنسبة كبيرة حتى الآن.. مع الأخذ في الاعتبار إنها قصة قصيرة مكونة من 4 شخصيات رئيسية فقط، والقالب الدرامي للمسلسل يسمح بإضافة الكثير من الأحداث والشخصيات. أنا أتحدث هنا عن محاور القصة الرئيسية”.

وروت أحداث قصتها بقولها: “بورتريه مطابق لسيدتين بيعيشوا في عصرين مختلفين، واحدة منهم أجنبية ثرية وهي صاحبة البورتريه الأصلية ورسمها زوجها الرسام الفقير ال أتعرفت عليه في الشارع وعرض عليها رسمها ووافقت. والتانية مصرية تعثر على البورتريه وتتبع سيرة صاحبته وسيرة الفنان.. السيدتين تزوجا فنانين وبعدين اختفوا في ظروف غامضة، والأرجح أن السيدتين هما سبب اختفائهم ويمكن قتلهم زي ما التحقيقات أشارت. والأرجح برضه أن السبب هو الخيانة! السيدة المعاصرة بتسير على نفس خطى السيدة الأجنبية الثرية التي عاشت من حوالي 100 سنة في تشابك لمصائرهم وحياتهم رغم السنين ال بينهم!”.

واختتمت كلامها بقولها: “لو تشابهت الأحداث للنهاية مش هاتكون مجرد شكوك قلقاني! هايكون تأكيد صريح بسرقة القصة وربما المجموعة بأكملها!”.

طباعة الخبر طباعة الخبر ارسال الخبر الى صديق ارسال الخبر الى صديق

اضافة تعليق