شكران مرتجى تصدم جمهورها: حاولت الانتحار.. وأتمنى الموت دائما
اخبار الفن ـ الرأي ـ
صدمت الفنانة السورية شكران مرتجى جمهورها بتصريحاتها، والتي أكدت فيها أنها تتمنى الموت بشكل دائم وطوال الوقت.
وعن أسباب ذلك، قالت الفنانة السورية: “دائما أتمنى الموت لأن الله أرحم الراحمين ولأني بلتقي بوالدي الراحل وبكل الناس الحلوين فوق هناك وفوق ما في شر”.
أما عن شعور الناس التي تحبها بعد موتها، كان لها رأي صادم، حيث قالت: “بعد كام يوم من موتي راح ينسوا”، مؤكدة أن والدتها ووطنها سوريا وفلسطين هم من يستحقون أن تموت من أجلهم.
واعترفت شكران أنها فكرت في الانتحار من قبل بسبب مرورها بظروف نفسية صعبة، مشيرة إلى أن نفسيتها حاليا أفضل من تلك الفترة الصعبة التي مرت عليها.
وكانت شكران مرتجى قد انضمت مؤخرا للنجوم المحاربين للتنمر وذلك عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت شكران، في منشور عبر صفحتها الشخصية بموقع “فيس بوك”: “لاتغار مني لاتطمع بشغلي ومكانتي تعبت وهلكت لوصلت وياما مانمت وبكيت وسهرت لاتسرقلي حلمي”.
وأضافت: “لاتشتمني لاتصادر رأيي مو إذا أختلفت معك أنا عدوتك وإنت عدوي موضروري كون صديقتك بس كمان مو ضروري كون عدوتك، أنقدني بس لاتشتمني أكرهني لاتابعني أختلف عني لاتخانقني، أنا حره لاتخنقني، لاتقتلني بحرفك وتخليه سكين يدبحني، لاتحكي معي بس لاتحكي عليي”.
وتابعت: “إذا كنت قوية مو معناها مغرورة، وإذا طيبة مو معناها جدبه، وإذا سمعتك مو معناها مالي رأي وإذا فشيت قلبي مو معناها ثرثارة!! إذا مديتلك إيدي لاتقطعها وإذا مديتلي إيدك لاتمنني الدنية سلف ودين”.
وأنهت كلامها قائلة: “لا تحكم على شكلي ولبسي ووطنيتي وطبعي وأخلاقي من فيس بوك وتويتر وإنستغرام.. وإنت بنفسك كاتب ع صفحتك وتعريف لشخصيتك إنما الأمم الأخلاق مابقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا، مابدي منك أو منِك شي متل مابتحب تتعامل عامل، لا للتنمر بالأمس واليوم وغدًا”.
طباعة الخبر ارسال الخبر الى صديق