التحديث الاخير بتاريخ|الإثنين, ديسمبر 23, 2024

الجيش الأميركي يختبر أسلحة تفوق سرعة الصوت 

وكالات ـ الرأي ـ
اعلنت وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”، إن البحرية والجيش أجريا ثلاثة اختبارات ناجحة على نماذج أولية لمكونات أسلحة تفوق سرعتها الصوت، ستساعد في تطوير أسلحة جديدة.
وأشار بيان لـ”البنتاغون” امس الخميس، بحسب وكالة رويترز، إلى أن “مختبر سانديا الوطني” أجرى هذه الاختبارات من منشأة تابعة لوكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” في ولاية فيرجينيا القريبة من العاصمة واشنطن، والتي “ستساعد في “تطوير الضربة السريعة التقليدية للبحرية والضربة السريعة الهجومية التي تفوق سرعة الصوت طويلة المدى للجيش”.
وأضاف البنتاغون أن هذه الاختبارات “أظهرت تقنيات وقدرات وأنظمة أولية تفوق سرعة الصوت متقدمة في بيئة تشغيل واقعية”.
وسعت الولايات المتحدة بنشاط إلى تطوير أسلحة تفوق سرعتها الصوت كجزء من برنامج الضربات العالمية السريعة التقليدية منذ بداية القرن الـ21.
وتعمل شركتا “لوكهيد مارتن” و”رايثيون” على تطوير هذا النوع من الأسلحة للولايات المتحدة الأمريكية.
وتنطلق الأسلحة التى تفوق سرعتها الصوت إلى الغلاف الجوي بأكثر من خمسة أضعاف سرعة الصوت، أو حوالي 6200 كيلومترًا في ساعة. انتهى

طباعة الخبر طباعة الخبر ارسال الخبر الى صديق ارسال الخبر الى صديق

اضافة تعليق