التحديث الاخير بتاريخ|الأحد, ديسمبر 22, 2024

بالأسماء..قيادات حمساوية تنوي الاحتلال اغتيالها 

وكالات ـ الرأي ـ
كشف تقرير “إسرائيلي” قائمة الأهداف المحتملة لقادة “حماس”، الذين تسعى تل أبيب لاغتيالهم.

واستعرضت القناة “N12” العبرية قائمة الأهداف المحتملة لقادة حماس الذين يسعى كيان الاحتلال الصهيوني لاغتيالهم:

يحيى السنوار: ” وهو على رأس هذه القائمة، يشغل منصب قائد “حماس” في غزة.

مكث السنوار في سجون الاحتلال قرابة الـ 23 عاما وأطلق سراحه عام 2011 في إطار صفقة الجندي الصهيوني جلعاد شاليط.

ورفض السنوار قبل الإفراج عنه التوقيع على التزام بالتوقف عن القيام بعمليات “عدائية.

محمد السنوار: “شقيق قائد حماس في غزة يحيى السنوار، شغل في الماضي منصب قائد لواء خان يونس التابع لكتائب “القسام”، الذراع العسكرية لحركة “حماس”، وكان أحد خاطفي جلعاد شاليط.

ظهر السنوار في شريط فيديو نشره جيش الاحتلال الصهيوني في شهر ديسمبر الماضي وهو يقود مشروع بناء نفق شمال القطاع، ويتجول بسيارة داخل نفق ضخم عثر عليه شمال قطاع غزة وعلى بعد 400 متر فقط من معبر إيرز”.

محمد الضيف: “يعتبر الضيف، قائد الجناح العسكري لحركة “حماس”، ويطلق عليه البعض لقب “رئيس أركان حماس”.. نجا من أربع محاولات اغتيال وأصيب بجروح خطيرة.

إسماعيل هنية: “يشغل هنية منصب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، ويعتبر هنية، الموجود حاليا في قطر، الشخص الذي يوجه التنظيم إلى حد بعيد، وتعزز موقف هنية في “حماس” على مر السنين، واكتسب زخما حقيقيا خلال الانتفاضة الثانية، وهنية من بين قادة صفقة شاليط.

يشار الى أن هنية نجا من محاولة اغتيال في يوليو 2014 بعد قصف منزله في غزة خلال عملية “الجرف الصامد” (التسمية الإسرائيلية)، ونجا من الاغتيال لعدم تواجده بمنزله في ذلك الوقت.

خالد مشعل: “أحد كبار قادة حماس منذ اغتيال أحمد ياسين، وكان أيضا أحد قادة صفقة شاليط وشغل منصب رئيس المكتب السياسي للحركة، وفي عام 2017، استبدل مشعل بإسماعيل هنية، لكنه استمر في نشاطه في “حماس”، وحاولت إسرائيل اغتيال مشعل في الماضي، ولكن دون جدوى.

وفي سبتمبر 1997، حاول الموساد اغتياله عن طريق تسميمه في الأردن لكنه فشل.

رافع سلامة: “قائد لواء خان يونس في الذراع العسكرية في “القسام”، ويدير مركز القتال في المنطقة، وكان له دور في اختطاف جلعاد شاليط ونجا من اغتيال.

محمد شبانة: “قائد لواء رفح في “القسام”، وفي أكتوبر الماضي اغتيل اثنان من أبنائه وكانا من قوات النخبة، وفي شهر مايو، جرت محاولة لاغتياله، بعد استهداف نفق مكث فيه، لكنه نجا من المحاولة”.

عز الدين حداد: قائد لواء غزة، ويعتبر أحد الشخصيات المركزية في الجهاز العسكري لحماس، داهم جيش الاحتلال منزله في شهر يناير الماضي في حي درج التفاح، وعثر هناك على صور أشارت الى علاقته بقادة آخرين في حماس.

هذا وتطرق التقرير إلى قادة من “حماس” اغتالتهم “إسرائيل” منذ 7 أكتوبر، بينهم صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، الذي اغتيل بغارة استهدفت مكتبه في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، وأيمن نوفل، قائد لواء مخيمات المركز، الذي اغتيل في 17 أكتوبر الماضي، والقيادي أحمد الغندور الذي اغتيل في 26 نوفمبر الماضي”.انتهى

طباعة الخبر طباعة الخبر ارسال الخبر الى صديق ارسال الخبر الى صديق

اضافة تعليق