التحديث الاخير بتاريخ|الإثنين, نوفمبر 18, 2024

تباطؤ انتشار كورونا يضعف الدولار 

اقتصاد ـ الرأي ـ
شجع تباطؤ انتشار فيروس كورونا وتحركات إعادة فتح اقتصادات العالم، المستثمرين على الإقبال على الأصول الأعلى مخاطرة، وأدى إلى تراجع الدولار.
ويقتفي الدولار أثر الإقبال على المخاطرة على نحو وثيق طوال أزمة تفشي كورونا وتراجع قليلا مقابل بقية العملات الرئيسية اليوم الأربعاء حيث انخفض على نحو طفيف مقابل اليورو والجنيه الإسترليني فيما صعد الين الياباني 0.3 بالمئة لأعلى مستوى في ستة أسابيع ليسجل 106.55 ين مقابل الدولار.
وفقدت العملة الأمريكية معظم مكاسبها مقابل العملات المناظرة.
وزاد الدولار الأسترالي نحو 0.6 بالمئة إلى أعلى مستوى في سبعة أسابيع ليسجل 0.6533 دولار أمريكي في سادس يوم للمكاسب على التوالي، ما يجعله بصدد تحقيق أفضل أداء شهري في أربعة أعوام.
وزاد الدولار النيوزيلندي بنفس الهامش إلى أعلى مستوى في أسبوعين ليجري تداوله مقابل 0.6119 دولار أمريكي.
وساد الفتور أسواق العملة مع بدء عطلة عامة في اليابان والحذر قبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) والبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس. انتهى

طباعة الخبر طباعة الخبر ارسال الخبر الى صديق ارسال الخبر الى صديق

اضافة تعليق