سقوط قتلى وجرحى في انفجار سيارة مفخخة في ريف حماه
متابعه / الرأي
قتل 16 شخصا بينهم نساء وأطفال وأصيب آخرون جراء تفجير سيارة مفخخة في بلدة الكافات التابعة لمنطقة سلمية بريف حماة يوم الخميس.
وأفاد مصدر في قيادة شرطة حماة أن التفجير وقع قرب مدرسة البلدة وأدى كذلك الى إصابة العشرات بجروح خطرة حيث تم نقلهم إلى مشفى سلمية وعدد من مشافي حماة لتلقي العلاج.
من جانب آخر، قال نشطاء إن الانفجار أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 18 قتيلا من بينهم أطفال ونساء، وإصابة عشرات بعضهم بحالة حرجة.
وعلى صعيد آخر ذكرت مواقع معارضة أن محافظة حلب باتت شبه خالية من مقاتلي ما يسمى بـ “الدولة الإسلامية في العراق والشام” بعد انسحابهم من آخر مقارهم هناك عقب معارك ضارية مع فصائل المعارضة السورية.
وأضافت هذه المصادر أن مقاتلي “داعش” انسحبوا من حي الإنذارات وأخلوا مبنى البريد بعدما فقدوا السيطرة على مستشفى الأطفال بحي القاضي عسكر الذي يعد مقرهم الرئيس في حلب.
وأدان ما يسمى “الائتلاف السوري المعارض” ما وصفه بالمجزرة التي ارتكبها تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” بحق معتقلين كان يحتجزهم في مقاره في حلب.
من جهة أخرى، ذكر شهود أن مقاتلي الائتلاف اعتقلوا أمير التنظيم في حماه بعدما حاصروا قرية قصر ابن وردان في الريف الشرقي للمدينة وأجبروا مسلحي داعش على تسليم أسلحتهم والانسحاب من مقارهم.
طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
من جانب آخر، قال نشطاء إن الانفجار أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 18 قتيلا من بينهم أطفال ونساء، وإصابة عشرات بعضهم بحالة حرجة.
وعلى صعيد آخر ذكرت مواقع معارضة أن محافظة حلب باتت شبه خالية من مقاتلي ما يسمى بـ “الدولة الإسلامية في العراق والشام” بعد انسحابهم من آخر مقارهم هناك عقب معارك ضارية مع فصائل المعارضة السورية.
وأضافت هذه المصادر أن مقاتلي “داعش” انسحبوا من حي الإنذارات وأخلوا مبنى البريد بعدما فقدوا السيطرة على مستشفى الأطفال بحي القاضي عسكر الذي يعد مقرهم الرئيس في حلب.
وأدان ما يسمى “الائتلاف السوري المعارض” ما وصفه بالمجزرة التي ارتكبها تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” بحق معتقلين كان يحتجزهم في مقاره في حلب.
من جهة أخرى، ذكر شهود أن مقاتلي الائتلاف اعتقلوا أمير التنظيم في حماه بعدما حاصروا قرية قصر ابن وردان في الريف الشرقي للمدينة وأجبروا مسلحي داعش على تسليم أسلحتهم والانسحاب من مقارهم.