التحديث الاخير بتاريخ|الأحد, ديسمبر 22, 2024

الافتتاحية

أنبياء هذا الزمان !!

بقلم : عبدالرضا الساعدي كيف يمكن أن يعمّ الهدوء والسلام ؟ كيف يمكن أن تنجلي الغبرة عن سماء البلاد والمنطقة ، وهناك من يرتدي شخصيتين في آن واحد .. فهو حكيم وأحمق ،وهو يؤمن بالحوار الديمقراطي أمام الفضائيات ووسائل الإعلام، لكنه يصادر الآخر في أقرب مواجهة حقيقية على أرض الواقع .. مثقف مدني في إطلالته (الفيسبوكية) الرشيقة المزيد

آمال وتطلعات

بقلم  : عبدالرضا الساعدي ما هو شكل الحكومة المقبلة .. وهل سيتغير الحال بعدها ؟ هذه مجرد أسئلة تراود الناس التي تأمل تغيرا ملموسا وحقيقيا في مضمون الأداء الحكومي  المزيد

بعد يوم بنفسجي طويل وجميل !

بقلم : عبدالرضا الساعدي آمال وتطلعات تكبر وتنمو .. ترقب ولهفة وحماس لنتائج البصمات البنفسجية الرائعة.. فرح داخلي في النفوس برغم التعب .. لكنه التعب الذي يحمل قيمة التغيير المزيد

الطريق إلى الانتخابات

بقلم : عبدالرضا الساعدي عين على الحاضر وعين على المستقبل .. هواجس وأمنيات كبيرة تنتاب المواطن العراقي وهو يمضي في طريق الانتخابات لكي يصحح ويغير ويضع بصمته البنفسجية من المزيد

إنهم يستهدفون الخطوط الحمراء !

بقلم : عبدالرضا الساعدي ما حصل في فندق عشتار شيراتون ببغداد  ،  من قبل أحد حماية نائب رئيس الوزراء صالح المطلك    أثناء تجمع للدعاية الانتخابية لأحد مرشحي القائمة العربية المزيد

دعايات .. أم ادعاءات انتخابية ؟!

بقلم : عبدالرضا الساعدي نعم بدأت الحملات والدعايات الانتخابية تغزو الشوارع والمحلات والأماكن العامة .. ومن حق المرشح أن يعمل له دعاية انتخابية ، فالمشكلة ليست هنا ، إنما المزيد

المسلسل المفتوح !

بقلم : عبدالرضا الساعدي من يقتلنا يوميا .. ولماذا؟ سؤال يراود المواطن بشكل دائم ، ويجتهد في الإجابة عليه أحيانا ، وكلّ حسب ما يراه وما يؤمن به أو المزيد

بين نمطين من الأمية !

بقلم : عبدالرضا الساعدي في الوقت الذي ننبّه ونشكو من نسبة الأمية المتزايدة في البلد ، لكي نخفف من حدتها وانتشارها بين الأوساط الشعبية ، ونعني أمية القراءة والكتابة المزيد

لو تعلمون أيها الساسة !

بقلم : عبدالرضا الساعدي يتناسى الكثير من السياسيين والحكوميين والاختصاصيين ، أن واحدة من المشاكل التي تواجه البلد ، وتؤثر في مسيرته ،  التلكؤ الواضح في تحسين الحال الاقتصادي المزيد

ليبرالية متطرفة !!

بقلم : عبدالرضا الساعدي لا يختلف اثنان أن الحرية والاختيار هما الركائز الأساسية في الفلسفة الليبرالية .. كما أن الفيلسوف التنويري الفرنسي فولتير قال مرة : “أنا لا أتفق مع كلمة المزيد